الحركات الإسلامية لا تعرف بعضها…

حلقة عبد الله الشريف أثبتت ما يلي:

مدارس العبودية!!

فيما يلي نماذج لمجموعة من مدارس العبودية والإذعان، والتي طلبتها يدافعون عن شيخهم ولو كان على ضلال محض:

مناعة الأمة هل أصبحت بيد متسكعة النت؟!!

الأصل أن يكون للأمة عظماء يحافظون على مناعتها، ومن خلفهم جيوش من الناس:

البوطي المحلي والبوطيون الدوليون!!

إذا كنا أمام كهنوت محلي يدافع عن الحكم العسكري للباطنية وتسلطهم على البلاد والعباد ويلمع صورة هذا الاحتلال المحلي، ويخدع عوام الناس بعبارات دينية وأخرى وطنية، فإننا أيضاً أمام كهنوت دولي يقوم بما يلي:

الخيانة العربية التركية في حلب!!

كان الأتراك يتهمون العرب بالخيانة بسبب بعض الدعوات الانفصالية في حلب، وكان من بينها حركة الكواكبي، وفي المقابل كان العرب يتهمون الأتراك جميعاً بالخيانة بسبب خيانة عانى منها الأتراك كما عانى منها العرب، فبينما كان الحلبيون مشغولون بمقارعة الفرنسيين انسحبت تركيا من حلب وتركوهم لمصيرهم كما يقولون، بعد أن قدم الحلبيون آلاف الشهداء في جناق […]

نحن بحاجة لسفينة نوح، أم لجبل يعصمنا من الماء؟!!

لقد أصبحت الأفكار متلاطمة، ومتناقضة متشاكسة، وعوام الناس تحيروا وغرقوا لكثرة ما سمعوا، وأصبحوا بين باحث عن سفينة نوح بمغيباتها المجهولة، وباحث عن جبل يعصمه من الماء، فالجبل -كما هو معلوم- راسخ ثابت أكثر أمناً من السفينة التائهة بين الأمواج الهادرة!! يا قوم:

حقوق الأقليات في حكم الأقليات!!

باعتقادي أنه ما لعن أبو الأقليات غير آل الأسد والأقليات أنفسهم!! فقبل أن تصل الأقليات للسلطة كان التعدي على الأقليات حرام شرعاً، أما الآن:

هل يجوز القتال في ليبيا وأذربيجان؟!!

لا يمكنني الفتوى في هذا الموضوع؛ لأنه أعقد بكثير من أن يصدر فيه المشايخ فتاويهم!!! لكن توجد بعض النقاط يجب وضعها بالحسبان:

قال النبي صلى الله عليه وسلم: احذروا زلة العالم!!

اللهم ارحمنا بعلمهم، ولا تفتنا بفتنتهم، ولا تجعل علمهم سبباً لفتنتنا وضلالنا وخلطنا بين علمهم وفتنتهم!!! يا رب العالمين، ويا هادي الضالين، اختم لنا بخير، ولا تجعلنا فتنة للمؤمنين، لا بعلمنا، ولا بعملنا، لا في حياتنا، ولا بعد مماتنا… فهل سنحذر زلة العالم ونحذر الناس منها، أم سنقف معه فيها، أم سنجامله فيها، أم سندافع […]

أنواع التغلب التالية هل حكمها سواء؟!!

أنصاف المتعلمين في زماننا يأخذون حكماً فقهياً واحداً لمسألة واحدة قديمة، وهذه المسألة غير موجودة في زماننا أبداً، ويطبقونها على كل ما يشبهها في الاسم أو الرسم أو تصورات وتوقعات أنصاف المفتين في زماننا… وعلى سبيل المثال الأنوع التالية للتغلب، فهل حكمها سواء، وسأكتفي بعرضها دون بيان حكمها كعادتي فيما يكثر فيه اللغط لتحريك العقول […]