أن تجعجع خطأً، وتخطو خطأً، وتشارك في تفتيت جبهتك وتشظيها خطأً،
ثم إذا شعرت بخطئك وفظاعة ما قُمت به لا تتراجع عن أخطائك!!!
وإنما تغيِّر مبادئك وقيمك لتتوافق مع انتكاساتك ومسيرتك الخالدة!!!
يا زلمة؛
ذكرتني بالأسد والبغدادي!!!
ولا زلت تدعي أنك تحاربهما، مع أنك اتفقت مع سيدتهما أمريكا وروسيا، ووضعت يدك في يدهما، بل وبيد إيران أيضاً…
فلماذا تطول وتقصر علينا؟!! ولماذا تستشرف وتزاور علينا وقد أصبحت خائناً من العيار الثقيل؟!!!