قلبي يتقطع حزناً على الأيتام والأرامل والمطلقات والمشردين والمفقودين،
حتى أنني أشعر نفسي مسؤولاً عن كل واحد منهم في الدنيا والآخرة…
حتى إذا وقفت أمام واحد من القتلة والسفاحين المجرمين،
فأتذكر كل مأساة على حدا،
فأتمنى أن أوقع بذلك المجرم ومن ساعده أقسى العقوبات التي تبيحها الشريعة…
ليس انتقاماً منه معاذ الله،
فما يدخره الله لنا في الآخرة خير وأعظم وأبقى،
ولكن ردعاً لغيره من الحمقى أن يستمروا في طريق الغواية،
فلعله يرى ما حصل بصاحبه فيتعظ ويرعوي!!!