فيما يلي مجموعة من الملاحظات عما يحدث في فلسطين اليوم:
- كلما ظنوا أن الشعوب انطفأت ظهر بخلاف ذلك أضعافاً، وكانت ردة فعل الشعوب أشد…
- كلما ظنوا أن أذنابهم المطبعين كبحوا جماح شعوبهم كما فعل الفاطميون من قبل لحماية الصليبيين ظهرت بوادر زوال واضمحلال النفوذ الباطني المحيط، وبالتالي زوال الاحتلال بشكل جذري…
- كلما ظن الاحتلال وأذنابه أنهم وصلوا إلى السلام الكامل اشتعلت الأرض من تحتهم نيراناً…
- كلما ظنوا أنهم وصلوا لذروة التطبيع اشتعلت حملات المقاطعة لمنتجات ممولي الاحتلال بأشد مما كانت في المرات السابقة…
- تأخر الانفجار السكاني ضد إسرائيل لن يمنعه، ولكن سيزيده عنفاً…
وفيما يلي ما سيحصل بهم بيد الله وبأيدي المؤمنين:
- قال تعالى عما سيصيبهم بأيدي المؤمنين: {إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ ۖ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا ۚ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا} [الإسراء: 7].
- قال تعالى عما سيفعله بهم: {وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا} [الإسراء: 104].
- لا أؤمن بأي دلالة للأرقام إن تركنا اتخاذ الأسباب، لكن هذه للمهوسيين بالأرقام: 7 × 104 أرقام الآيات = 728 × 2 عدد المرات= 1456 – 13 في مكة قبل الهجرة = 1443هـ بدايات الزوال.