شيخه له عشرات الكتب ومئات الدروس وآلاف الأفكار والمواعظ، لكن هذا المريد الفاشل ترك كل هذا وأطاع شيخه في:
وجوب طاعة الحاكم هذا دون غيره من حكام المسلمين، ولو كان باطنياً مستبيحاً لقتل المعصومين بما يعم بالقتل منتهكاً لحرمة الضرورات الخمس (الدين والتفس والعرض والمال والعقل)…
فهلا أطعت شيخك في علمه الغزير وحذرت الناس من زلته الفاحشة هذه؟!! بدلاً من دعوة الناس للموبقات وترك الواجبات!! فحبك لشيخك وطاعتك له لا تعني أن تجعله معصوماً فتهلك نفسك وتهلكه معك بسبب تعصبك له وبسبب تقصيره في زجرك عن التعصب له!!