تعتذر أمل عرفة “من وسط دمشق”، ولا يمكن أن نجيب عن اعتذارها بقولنا:
بعد أن حول النظام -الطائفي الباطني منبع الفتن الطائفية- دمشق إلى ملهى ليلي كبير من أجل جهاد المتعة، وبعد أن أصبحت دمشق مرتعاً لمشايخ القوادة، فلا نستغرب على ممثليها وظيفة العُهر!!!
إن شاء الله النظام يغتصب بناتك، ويقتلهم أمام عينيكِ، وتموتي قهر، وما تشوفي حشرة تقف للدفاع عنك!!!

3 Responses
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذا سمحت لي بهالتعليق الصغير وأرجو أن تتقبله من ابنتكم .. أمل عرفة ممثلة وتعيش وتقتات من التمثيل فاعتذارها هو جزء من مهنتنا هكذا أرى الأمر لكن ألا تظن يادكتور بأن دعائك علئ بنتيها ظلم ? ولاتزر وازرة وزر أخرى
دعوة مظلوم مفجوع على من لا يفكر بالله ولا بالحساب ولا بالناس…