انتبه لما يلي في وسائل التواصل:
انتبه لما يلي في وسائل التواصل الاجتماعي، فهي مهمة جداً:
أبواب جهنم على وسائل التواصل الاجتماعي!!
فيما يلي بعض أبواب جهنم على وسائل التواصل الاجتماعي: شهادة الزور بما لم نسمع ولا نعرف، فعن أبي بَكْرَةَ- رضي الله عنه – عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «أَلا أُنَبِّئُكم بِأَكْبَرِ الْكَبَائِر؟»- ثَلاثا- قُلْنَا: بَلى يا رسول الله، قَالَ: «الإِشْرَاكُ بِالله وَعُقُوقُ الوالدين، وكان مُتَّكِئاً فَجَلس، وَقَال: ألا وَقَوْلُ الزور، وَشهَادَةُ الزُّور»، […]
ثلاثة أيام من الحظر!!
خلال ثلاثة أيام من الحظر تفهم منها ما يلي:
شكراً على الحظر عزيزي!!
لم أتعود على حظر أحد، لكنني أتعجب وأضطر للضحك عندما يحظرني أحد، وهذا للأسباب التالية:
بعض الناس حالتهم عجيبة!! فما هو الحل برأيكم؟!!
فهم يتصفون بما يلي:
هل أصبحت وكالات الأنباء تخشى الحظر؟!!
في ظاهرة غريبة وضعت وكالة الأناضول فراغاً في وسط كلمة القـ سام، كما يفعل الناشطون في وسائل التواصل الاجتماعي خشية الحظر، كما يظهر في الصورة المرفقة:
نحن بحاجة لسفينة نوح، أم لجبل يعصمنا من الماء؟!!
لقد أصبحت الأفكار متلاطمة، ومتناقضة متشاكسة، وعوام الناس تحيروا وغرقوا لكثرة ما سمعوا، وأصبحوا بين باحث عن سفينة نوح بمغيباتها المجهولة، وباحث عن جبل يعصمه من الماء، فالجبل -كما هو معلوم- راسخ ثابت أكثر أمناً من السفينة التائهة بين الأمواج الهادرة!! يا قوم:
مصارع المفتين!!
كان الأئمة قديماً يفتون الناس في المسائل اليومية المتكررة كثيراً، والتي باتت محفوظة لديهم كأسمائهم، حتى أضحت أقرب للحفظ والتكرار منها إلى الفهم والاستنباط. أما المسائل النادرة فهي من اختصاص دائرة الإفتاء ولجنة الفتوى العامة في المدينة، مهما كبرت المدينة، وقد يشتهر بعض الأفراد بالعلم الغزير بشهادة علماء زمانهم، فيفتون للناس في نوادر المسائل… أما […]
يا مرحباً بالمحظورين…
كلما نظرت في صفحات بعض الجماعات والتحزبات والأفراد ذوي الأهواء والغايات وجدتهم عند أدنى حوار أو مناقشة يحظرونني، ثم أتفاجأ بعدد كبير من المحظورين لديهم، فكل من يعارضهم محظورر. لأولئك أقول:
متابعون بلا إعجاب…
هناك أسباب كثيرة تدفع الأشخاص لعمل متابعة لصفحتك على الفيس دون عمل إعجاب، ومنها: