دولة الفطائس الزنديقة تطمح لحشر مجاهدي الشام في الزاوية؛
فإما أن يشهدوا لداعمي السيسي بالإيمان فيخسروا آخرتهم،
أو أن يشهدوا لهم بالكفر فيخسروا الدنيا والآخرة، بخسارة الجهاد الشامي!!!
وبما أن أسئلة الامتحان صعبة،
فسنحيلها للمحيسني باعتباره المتحدث باسم الأمة ليجيب عن أسئلة الامتحان!!!
فنحن لن نضيع ديننا،
ولن نضيع جهادنا،
ولن نضيع المجاهدين والمسلمين المرابطين على أرض الشام بسبب طغمة من الجهال والرعاع!!!