تتصل بصديق لتبارك له بزواج، أو لتهنئه بوظيفة، أو لتشد على يديه لحصوله على شهادة، فيقول لك:
لا تكلمني فأنت تقف مع هيئة تحرير الشام!!
أنا مسلم فقط لا غير،
ولا أقف مع الهيئة ولا مع غيرها، ولكن أنتم الذين تقفون مع غيظ قلوبكم؛ حتى ما عدتم تميزون بين القضايا الشخصية والقضايا العامة!!
أسأل الله أن يطفئ أحقادكم جميعاً، وأن يهدي من أشعلها…