نبارك لدولة الفطائس انتصاراتها المتلاحقة على المجاهدين،
فهم بذلك يزيدون عقيدتنا وقناعتنا رسوخاً يوماً بعد يوم بأنهم:
خوارج،
وعملاء لآل الأسد…
واصلوا المسيرة الخالدة إلى جهنم يا كلاب أهل النار،
وحققوا انتصاراً بعد انتصار في المناطق المحررة،
واضربوا المجاهدين في ظهورهم…
فلا يصدقكم إلا جاهل،
ولا ينصركم إلا مرجف رعديد،
ولا يضع يده في يدكم إلا:
منافق خائن لله والرسول!!!
أو خارجي مثلكم (كلب من كلاب أهل النار)!!!