تذكر أنك عندما تقود فأنت خادم ولست سيداً!!
وتذكر أن مال الكتيبة أو المؤسسة ليس ملكاً لك ولا ملكاً لكتيبتك أو مؤسستك،
فيجب توجيهه لتوحيد الكلمة وللمصلحة العامة، ولن تختل موازين الدنيا إذا أداره غيرك بدلاً عنك، فلست القائد المعصوم!!
وإذا كانت مصلحة المسلمين تقتضي أن تتحول من رئيس إلى جندي فيجب عليك فعل ذلك شرعاً…
فلا تتقمص شخصية رئيس الجمهورية أو خليفة المسلمين وأنت تدير مؤسسة صغيرة!!!
0 Responses