إذا كنتم تغضبون للقاعدة والظواهري فنحن نغضب لله،
وإذا كنتم تعبدونهما، فنحن لا نعبدهما ونعبد الله وحده،
ومصلحة الجهاد الشامي فوق وجهات نظر الظواهري، وفوق المصالح الحزبية للقاعدة وغيرها!!!
فاتقوا الله،
واهزموا الباطنية والرافضة والخوارج ثم نفكر بعدها بغير ذلك،
فلا تتنازعوا على أوهام الرأس والذنب،
فكل الذين يفكرون بهذه الطريقة السخيفة أذناب زعاماتهم…
ولا تغرنكم أوهام التنظيمات والأحزاب،
فلا مال عندهم ليعطوه،
ولا سلاح لديهم ليرسلوه،
وكله خرط بخرط!!!
{وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ}.
وقد رأينا ما أفسد كلبهم البغدادي من قبل،
فلا تربطوا أنفسكم بهم في غير مصلحة حتى يحدث الله أمراً كان مفعولاً!!!