من محاسن الصدف أن يكون معظم أمراء داعش:
إما شيعة تائبون في إيران والكويت وجنوب لبنان،
وإما بعثيون تائبون في العراق…
والكل اتفقوا على تكفير خطاياهم وعهرهم وسيئاتهم هنا في بلاد الشام مقبرة الغزاة!!!
وكانت نظرتهم في تكفير خطاياهم السابقة بتكفير وقتل المجاهدين وتكفير علي ومعاوية معا في وقت واحد!!!
نغمة سمعناها من قبل على لسان ابن سبأ اليهودي الذي أعلن إسلامه وأنشأ تلك الفرق كلها!!!
نغمة مخابراتية قديمة تتجدد!!!