ذات المنطق الأعوج عند الذين كانوا يجادلونني في داعش يتكرر عند الدفاع العاطفي عن أي موقف خاطئ:
- خطاباتهم تصل للملايين، وعاطفية يتأثر بها الشباب والأطفال والنساء، ثم يقولون: لن يتأثر بها أحد!!
- خطابي لا يسمعه إلا بضعة آلاف، ويطالبونني بالصمت؛ لأن خطابي يفت بالوحدة الوطنية!!
- إذا كان خطابكم مؤثر فهجومي صحيح، وإذا كان خطابكم غير مؤثر، فخطابي عديم التأثير بقياس الأولى، فلماذا تغضبون منه؟!!
- وإذا كان خطابي غير مؤثر فلماذا أنتم غاضبون؟!!