شكراً على الحظر عزيزي!!
لم أتعود على حظر أحد، لكنني أتعجب وأضطر للضحك عندما يحظرني أحد، وهذا للأسباب التالية:
هل أصبحت وكالات الأنباء تخشى الحظر؟!!
في ظاهرة غريبة وضعت وكالة الأناضول فراغاً في وسط كلمة القـ سام، كما يفعل الناشطون في وسائل التواصل الاجتماعي خشية الحظر، كما يظهر في الصورة المرفقة:
ليس عندي حظر، لكن توجد طريقة بديلة!!
سنحتاج لأجل القرن القادم جيلاً حراً منعتقاً من أغلال العبودية لغير الله، فلا يؤجر عقله لهذا ولا لذاك… والحظر لا يتناسب أبداً مع هذا الهدف العظيم، ولهذا سيجد في صفحتي منهجاً تعلمته من القرآن، وهو: