شعبنا من كثرة مواجعه مو عارف شو وجعه!!
يفترض بصاحب الرسالة والمشروع أن يركز حملاته الإعلامية كلها لتصب في مشروعه وهدفه، لكن شعبنا مذبوح وفي نفس الوقت خدوم ومتفاني في خدمة كل المشاريع الدينية والإنسانية، فتجد حملاته على النحو التالي:
انتبه لما يلي في وسائل التواصل:
انتبه لما يلي في وسائل التواصل الاجتماعي، فهي مهمة جداً:
ثلاثة أيام من الحظر!!
خلال ثلاثة أيام من الحظر تفهم منها ما يلي:
لا تترددوا بشأن مشايخ الباطنية، فشيخكم القادم أفخاي أدرعي!!
الناس بين أخذ ورد بشأن مشايخ الباطنية الذين يلمعون حكم الباطنية للمسلمين، فمن شخص يكفرهم، وآخر يتهمهم بالنفاق، وغيره يدافع عنهم بدوافع العاطفة والحب القديم، وشخص يدافع عنهم بتعصب مقيت… اطمئنوا، فشيخكم القادم هو أفيخاي أدرعي، وحالكم معه سيكون كالتالي:
مناعة الأمة هل أصبحت بيد متسكعة النت؟!!
الأصل أن يكون للأمة عظماء يحافظون على مناعتها، ومن خلفهم جيوش من الناس:
الأفكار أم السكر؟!!
الناس في زماننا لا تبحث عن الأفكار، ولكن تبحث عن السكر.. لا تعجبها المادة العلمية الجافة، ولكن تبحث عن الترفيه.. فهل:
نقطة مورك التركية…
كتبت مقالة عما حصل وعن الاحتمالات المتوقعة الحصول في محيط نقطة مورك التركية، لكن يمنعني من نشرها أمران:
هل هو ساروت واحد؟!!
ما كنت أنوي الكتابة في الموضوع؛ لأن كل شهيد يذهب تذهب معه قلوبنا، لكن استشهاد الساروت تقبله الله نكأ جروحاً كثيرة:
مات الشيخ فتحي الصافي وجماعتنا وجدوا لهم عملاً!!
وفاة الشيخ فتحي الصافي أظهرت كارثة نعيشها: