الصورة المرفقة هي تعليق على منشور د. وائل الزرد في غزة، ومعظم الإعجابات هي من أهالينا في غزة، وهذا يدل على ما يلي:
- نحن متفقون مع أهالينا في غزة في وجهات النظر.
- الشدة التي يعيشها أهلنا في غزة المحاصرة لم تبعدهم عن دينهم ومبادئهم.
- مطالبتنا باقتصار التصريحات على المسؤولين الحكوميين وبشكل دقيق ومدروس هو حق ومطلب شرعي، ولا يتعارض مع الشريعة ولا مع علم السياسة.
- عندما يتشدد شخص فلسطيني في دفاعه فهو معذور؛ لأنه صاحب ألم على ما يحصل في بلده. ومع ذلك فلم أتعرض لتطاول إلا من شخص فلسطيني واحد فقط لا غير رداً على منشوراتي القاسية جداً جداً. وهذا دفعني للتفكير فيما لو حصل العكس، فكانت منشوراتي تمس تنظيم سوري، فكيف ستكون الردود علي يا تُرَى؟!!
- نعجب من بعض السوريين الذين يدافعون عن الخطأ بتشدد وتطاول بسبب تعاطفهم مع حماس أو أي جهة من الجهات الأخرى، فلا يرون حينئذ شرعاً ولا يفهمون سياسة، وهذا ما لم يفعله أنصار حماس أنفسهم في الدفاع عنها، مع قسوتي وشدة ما مروا فيه، فما التبرير المنطقي لذلك؟!!
- اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق لا يهدينا لأحسنها إلا أنت، وارزقنا نصراً عزيزاً مؤزراً…
