فيما يلي الطاقات الجبارة التي تملكها دول الملوك والطوائف التي نعيشها اليوم أيها الناكرون للجميل:
- سلاح لقتل شعوبها…
- استخبارات للتجسس على شعوبها…
- ثروات طبيعية في حسابات حكامها في الغرب…
- عقول جبارة بين التشرد والاعتقال، مع الاحتفاظ بحثالة المشايخ والمرتزقة في مناصب مرموقة لتلميع القيادة الحكيمة…
- ثروة بشرية كثور الساقية على لحم بطنها، بالإضافة إلى فساد وإفساد يطفش المستثمرين…
- قواسم دينية ولغوية وعرقية مشتركة من يتطرق لها خائن، وتم تقسيم ولائها إلى حظائر دول الملوك والطوائف…
- قوة دينية جبارة تم الاحتفاظ بها في المتاحف…
- طبيعة خلابة تحول جزء منها إلى أملاك خاصة، وتم تجفيف الباقي خوفاً من الحركة السياحية…
- وفي الختام: نعتذر عن استقبال العقول الاستثمارات الأجنية من داخل العالم الإسلامي خوفاً من تغلغل الإرهاب…