الناس بين أخذ ورد بشأن مشايخ الباطنية الذين يلمعون حكم الباطنية للمسلمين، فمن شخص يكفرهم، وآخر يتهمهم بالنفاق، وغيره يدافع عنهم بدوافع العاطفة والحب القديم، وشخص يدافع عنهم بتعصب مقيت… اطمئنوا، فشيخكم القادم هو أفيخاي أدرعي، وحالكم معه سيكون كالتالي:
- يستشهد بالآيات والأحاديث بما يفوق أي شيخ عرفتموه من قبل، أو تدافعون عنه…
- من يمدحه ينال العطايا والمناصب في عموم العالم العربي، ومن ينتقده فيا ويله، وكأنه المسيخ الدجال…
- العمالة والخيانة والوقوف مع الاحتلال ستصبح تقوى وورع وصلاح وتسامح وسلام عالمي…
- انتقاد الاحتلال سبصبح وإرهاباً وتطرفاً وتشدداً…
- انتقاد المشايخ المنافقين للاحتلال سيصبح تطاولاً على علماء الأمة، كيف لا وهم وحدهم الذين يظهر صوتهم على وسائل الإعلام الرسمي، وغيرهم صوته مكتوم تماماً…
- سيصبح علماء الأمة ورموزها: اليوتيوبرز والولايا وأصحاب صفحات الفيس والتويتر!!