تلقيت كثيراً من الشتائم في الحراك ثم الجهاد الشامي؛
1- في بداية الحراك: عندما كنت أوصي الشباب بالحكمة والتأني والتخطيط وأن تكون خطواتهم مدروسة؛
ومصدر الشتائم هو معارضة الخارج التي إن نجح اﻷمر فهي تحلم بالمناصب، وإن خاب فلم يخسروا شيئاً!!!
2- مع بداية المظاهرات: من بعض الشباب الذي يطلب أن يكون هجومنا صريحاً على النظام.
3- عندما تحولت إلى عسكرية: تلقيتها من الشبيحة وكﻻب اﻷسد.
4- عند بناء هياكل المؤسسات: تلقيتها ممن يملكون في رؤوسهم قوالب جاهزة لهياكل المؤسسات.
5- عند أزمة الخوارج: تلقيتها من أتباعهم والمتعصبين لهم في دول الخليج.
6- عند مهاجمتي للمنافقين من أدعياء العلم: تلقيت الشتائم من أقاربهم والمتعصبين لهم من الجهال والسفهاء!!!
شتائمكم تنفعنا،
فحسناتكم تلزمنا!!!