لك معه حقوق مالية وحقوق صلة رحم وحقوق دينية و….
وهو لا يملك إلا لساناً نابحاً يغرف من مؤخرته الكلام ويُخرَجه من فمه!!!
- إحسانك كان لله ولم يكن له، ولهذا فقد نسيتَه فور فعله…
- فتُعرِض عنه وعن أذاه لعله تهدأ نفسه فيعمل عقله ويفكر ويتوب…
- فيزداد سفاهة فوق سفاهته وحماقة فوق حماقته وبذاءة فوق بذاءته، فتحظره لترتقي فوق مستواه، مع أنك صاحب الحق…
- فيراسل زوجتك وبناتك ليتطاول عليك بظنه، فيحظرنه على صفحاتهن وحساباتهن…
- فيحتال بكل الحِيَل ليثبت لكَ أنه أخس مَن عليها على الإطلاق… على الإطلاق… فيبحث ويبحث ليكتشف أنك نسيت حظره في إحدى الصفحات، فيرسل لك إصداراً جديداً من سفاهاته التي لا تنتهي أبداً…
يا عزيزي؛
لو كنت أراك أو أرى حقوقي عندك أو أرى دنياك لرأيت كلماتِك، لكنني لا أرى شيئاً من ذلك، فكيف سأرى كلماتِك الوضيعة؟!!!
وتذكر؛ أن إكرام الكلاب حظرُها…