يفترون عليك، ثم…!!

يفترون عليك، فماذا يجنون؟ فيما يلي بعض ما يجنونه من الافتراء:

الكذبة العظيمة لا تجعلك من العظماء!!

بعض الناس يكذبون كذبات كبيرة، وعلى أيام النظام يدعون المحافظ، وفي الثورة يدعون رئيس الحكومة، ويحشدون لكذباتهم مجموعة من المشايخ ومسيحة الجوخ!!! ما يجب أن يفهمه هؤلاء:

شكراً أمريكا!!!

شكراً أمريكا.. شكراً روسيا.. شكراً الصين.. شكراً فرنسا..

ابتلانا الله بضدين من الجهالة!!

نحن بين الإلحاد والدعشنة… وبين عبادة الشيوخ والأقطاب وبين إنكار كل ما هو موروث… وبين دعوات المحبة والتسامح التي تصل حد الانبطاح وبين النقمة والحقد المطلق على المجتمع… وبين الانغلاق المطلق والإباحية المطلقة… وبين من يهاجمون المسلمين بحقد يطمس العيون ومن يطلبون الرحمة من عدوهم وجلادهم الذي هو سبب هلاكهم، وكأنه يراهم أو يهتم بمنشوراتهم!!! […]

عجباً لمن يكذب نفسه ويصدق الوشاة!!

من أكثر ما عجبت منه أقواماً يكذبون أنفسهم ويصدقون الوشاة وهم يعلمون كذبهم؛ فتجلس معهم وتكلمهم وتخالطهم، ثم بعد عقود من الزمن يكذبوك ويهاجموك وينتقصون منك بعد أن عرفوك!!!

للذين يروجون الشائعات ويشاركونها…

الذين يروجون الشائعات ويشاركونها دون تثبت، ودون أن يُعمِلُوا عقولهم الفارغة، ويُعلنون وقوفهم معنا في العلن، ثم في السر يعلنون الحرب علينا بألسنة غلاظ شداد، فهؤلاء نقول لهم:

فضيلة الشيخ الحرامي حفظه الله!!

هذا المنشور يشرح دورة حياة شيخ حرامي: