تعتذر أمل عرفة “من وسط دمشق”، ولا يمكن أن نجيب عن اعتذارها بقولنا:
بعد أن حول النظام -الطائفي الباطني منبع الفتن الطائفية- دمشق إلى ملهى ليلي كبير من أجل جهاد المتعة، وبعد أن أصبحت دمشق مرتعاً لمشايخ القوادة، فلا نستغرب على ممثليها وظيفة العُهر!!!
إن شاء الله النظام يغتصب بناتك، ويقتلهم أمام عينيكِ، وتموتي قهر، وما تشوفي حشرة تقف للدفاع عنك!!!
