هل أصبحت وكالات الأنباء تخشى الحظر؟!!

في ظاهرة غريبة وضعت وكالة الأناضول فراغاً في وسط كلمة القـ سام، كما يفعل الناشطون في وسائل التواصل الاجتماعي خشية الحظر، كما يظهر في الصورة المرفقة:

جباه متظاهري الأقصى لا تعرف السجود!!

لا تستغربوا أن نسمع هذه العبارة من بعض المشايخ، ثم نجد بعض الجهال يدافع عن هؤلاء المشايخ ويجادلون عنهم كما جادلوا عن غيرهم من قبل، وفيما يلي عبارات أخرى محتملة:

الثروة القدسية في دول الملوك الطائفية!!

القدس خيار استراتيجي في العالم الإسلامي، ولهذا فاسم “القدس” يعبر عن:

المفهوم الجديد للمقاومة!!

فيما يلي المفهوم الجديد للمقاومة:

الحقد الديني عند المسلمين!!

العبارات التي نسمعها من أصحاب القلوب الكبيرة التي تحزن على فرعون هي: كيف تفرحون بضحايا مدنيين في احتفال ديني أيها المتوحشون الداعشيون؟!! وهل تجوز الشماتة بالأموات؟!! والجواب:

سؤال لمشايخ الباطنية!! اعمل تاغ لمن تعرفه منهم…

مع انتشار ظاهرة دول الباطنية في زماننا يثور في ذهني سؤال فقهي أريد جوابه من مشايخ الباطنية، والأخير هو أهمها:

الفرق بين التكفير الجماعي والتكفير بالكيلو!!

عندما يقول شخص عن عدد كبير من المسلمين: جباههم لا تعرف السجود، أو لم يركعوا لله ركعة… فهذا:

لماذا لا ينكر المشايخ نفاق المتمشيخين؟!!

سكوت المشايخ عن نفاق المتمشيخين، والادعاء بأن الناس تعرف كل شيء لكي يتهربوا من المسؤولية سينتج عنه ما يلي:

ما حصل في فرنسا شأن داخلي لا يجوز وصفه بالإباحة أو التحريم يا قوم، فاعقلوا!!!

أعجب كثيراً من تجرؤ بعض الناس على إطلاق الأحكام جزافاً في قضية من أحكام الولايات السياسية، وتنزيل أحكام العبادات عليها، فملؤوا النت بعبارة: “الأصل في الأفعال التقيد بالشرع”. والحق أن الأحكام الشرعية لا يمكن تنزيلها على ما حصل في فرنسا من وجوه كثيرة جداً، وفيما يلي بعضها:

هل يجوز القتال في ليبيا وأذربيجان؟!!

لا يمكنني الفتوى في هذا الموضوع؛ لأنه أعقد بكثير من أن يصدر فيه المشايخ فتاويهم!!! لكن توجد بعض النقاط يجب وضعها بالحسبان: