الطعانون هم جزء من ذباب الأسد الإلكتروني!!
الهدف من المنشورات السابقة هو دراسة شريحة موجودة في المجتمع السوري الثوري، وفيما يلي بعض الملامح لها:
شعبنا من كثرة مواجعه مو عارف شو وجعه!!
يفترض بصاحب الرسالة والمشروع أن يركز حملاته الإعلامية كلها لتصب في مشروعه وهدفه، لكن شعبنا مذبوح وفي نفس الوقت خدوم ومتفاني في خدمة كل المشاريع الدينية والإنسانية، فتجد حملاته على النحو التالي:
متى نصف جريمة بأنها ناجمة عن العنصرية؟
شاع كثيراً في الآونة الأخيرة وصف الأتراك لجرائم السوريين بأنها عنصرية، ووصف السوريين لجرائم الأتراك بأنها عنصرية، وهذا يستوجب التنبيه على مجموعة من النقاط الهامة في هذا الموضوع:
هل سيدعو الملاحدة على المنافقين بالرحمة إذا ماتوا؟!!
أسئلة تطرح نفسها بقوة على الساحة:
تصريحات حماس بدأت تتسرب لعقلية بعض أتباعها في الخارج!!
كثرت عبارات الهجوم من بعض الفلسطينيين ضد الشعب السوري أو فصائله بأنه تربية بعثية، أو أنه كالجمل الذي لا يرى حدبته، ولو تولت المعارضة الحكم لأصبحت أسوأ من النظام (الباطني)!! ولن أناقش في منشوري هذا تأثير تصريحات حماس على أتباعها، فهم مسؤولون عن أتباعهم أولاً، ولا أظن أن النصيحة لقادتهم ستجدي نفعاً بعد اليوم ثانياً، […]
تعليقاً على كتاب السيرة…
تعودت تأخير التعليق على أي قضية تتعلق بالشأن العام حتى ينتهي اللغط حولها؛ لأن القيل والقال في مجتمعاتنا مقزز ويفوق الوصف. وفيما يلي أُجمل الأفكار المتعلقة بهذا الموضوع:
لماذا يميع بعض المشايخ القضايا الحساسة؟!!
ظاهرة عجيبة تستحق النظر والبحث بعمق عند بعض المشايخ، وهي:
مشروعنا ومشروعهم!!
هناك بعض الفروقات الطفيفة بين مشروعنا ومشروعهم:
الشعب السوري المهجر مرتين هو الأكثر اندماجاً:
نظراً لحظر حسابي على الفيس بسبب منشور قبل 7 سنوات!!! أنشر لكم هذا المنشور هنا. الشعب السوري هو الأكثر اندماجاً للأسباب التالية:
ماذا يقصد بالضبط؟!!
هل يقصد فرض إيران وحزب اللات هويتهم على الشعب السوري والعراقي واللبناني والفلسطيني من خلال المجازر وعمليات الابتزاز؟!! أم يتكلم عن هيمنة ومجازر أخرى؟!!