مافيا مرخصة دولياً…

عجيب أمر دولة الباطنية الفاطمية قديماً والأسدية حديثاً:

مستقبل تركيا (٦): الاقتصاد…

الاقتصاد القوي لأي دولة يقوم على المحاور الأساسية التالي:

مستقبل تركيا (٥): الدفاع…

كانت وظيفة الجيش سابقاً قاصرة على عمل انقلابات بين الحين والآخر للحفاظ على مبادئ الجمهورية، وكانت يشارك أحياناً في عمليات عسكرية ضخمة في شرق تركيا ضد الـPKK. لكن هذا تغير فيما بعد، وأصبحت تركيا تتحرك بناء على المصلحة الاستراتيجية للدولة التركية. فقوة الدفاع داخل أي دولة تشترك فيه ثلاثة محاور أساسية: التصنيع العسكري، والخطيط العسكري، وسياسة […]

مستقبل تركيا (٤): الصناعة…

يقاس التطور الصناعي في زماننا بمقدار الصناعات الثقيلة، وكون تركيا ناشئة في مجال الصناعات الثقيلة، فإن قوتها وتطورها الصناعي يكمن في اختيار الصناعات الصحيحة، وفيما يلي تسليط الضوء على تاريخ بدء الصناعات الثقيلة في تركيا وسياساتها التصنيعية:

مستقبل تركيا (٣): الإعلام…

التبدلات التي شهدها الإعلام التركي، وكذا السياسة الإعلامية التركية لا يمكن تصورها. وفيما يلي دراسة موجزة عن ذلك:

هل يحتاج الإمام الشاطبي لدفاعنا؟!!

نكون مجحفين بحق الإمام الشاطبي إن ظننا أن مثلنا يدافع عن مثله، بل نحن نعتصم به رحمه الله تعالى؛ لعلنا نقوم بعض اعوجاج زماننا. وذلك للأسباب التالي:

مستقبل تركيا (2): الاستخبارات…

تصور الناس في العالم العربي عن الاستخبارات والأمن مختلف تماماً عن علم الاستخبارات والأمن في الدول المتقدمة، وفيما يلي دراسة لتطور نظام عمل جهاز الاستخبارات التركي:

مستقبل تركيا (1): التركيب السكاني…

سيتم نشر هذه السلسلة بشكل يومي، وسأعرض محتواها في صورة نقاط ليسهل فهم المحتوى بشكل دقيق، وهي تتضمن توقع للمستقبل التركي بناء على المعطيات الحالية. ويتضمن هذا الجزء دراسة للتركيب السكاني التركي: مع حرص الحكومات المتعاقبة على زيادة النسل وزيادة عدد السكان، إلا أن الشعب التركي يفضل الرفاهية على ذلك، فقد كان معدل النمو السكاني […]

أين العلم الفلسطيني؟!!

لاحظت في الصور التي تجمع قادة حماس مع خامنئي والمسؤولين الإيرانيين ومع قادة الميليشيات التابعة لإيران أنهم لا يضعون العلم الفلسطيني أثناء اللقاء، وكذا في لقاءاتهم مع الحوثي لا يضعون العلم اليمني، ومع الكاظمي والحشد الشعبي لا يضعون العلم العراقي. وهنا تنقدح مجموعة أسئلة:

نزار بنات؛ لسانك يلعنك!!

فيما يلي مجموعة من المنشورات التي كتبها نزار نبات وتظهر فيها لهجة عنصرية واضحة: