الخوارج أهل غدر وخيانة، فلا تعطوا الأمان لأحد

بعد المجزرة التي حصلت اليوم من دولة المخابرات الداعشية بعد الغدر القذر الذي قاموا به بالمجاهدين كعادتهم؛
أذكركم بأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بقتلهم في ساحة المعركة أثناء القتال،
فاضربوا في مقتل،
ولا تعطوا الأمان لأحد فتخالفوا أمر نبيكم!!!
فإذا استسلموا أو قدرتم عليهم فيعاملون معاملة الأسرى حينئذ…
التزموا بشرع الله فيهم في كل زمان ومكان…

اكتب رداً