قرار العمل العسكري ضد تنظيم دولة المخابرات

مجموعة من الشباب المخلصين لله في جهادهم اﻹعﻻمي استطاعوا حرق صورة دولة المخابرات وفضح جرائمها وهزيمتها إعﻻميا وإظهارها على حقيقتها…
استطاعوا فعل ذلك مع ضعفهم وقلة عددهم،
فأنصح دولة المخابرات للمرة اﻷخيرة أﻻ تمارس المزيد من الجرائم والتعالي على شرع الله ويضطرونا ﻻتخاذ قرار الحرب،
أنصحهم للمرة اﻷخيرة أﻻ يجربوا قرار البدء بالعمل العسكري ضدهم!!!
وإﻻ فﻻ يلومن المتعالي على شرع الله إﻻ نفسه!!!

اكتب رداً