حرك لسانك بحرية، لكن من حقنا استخدام ألسنتنا!!!

يتطاول على طلبة العلم؛
– باسمه المستعار
– كذبا
-في العلن
– بﻻ دليل
– بأسمائهم الصريحة،
ثم يحزن على بيان اسمه الصريح أو مكان إقامته،
لك لسان،
ونحن لنا ألسنة،
وإذا كان بيتك من زجاج وتخاف عليه، فﻻ تقذف بيوت الناس بالحجارة!!!

اكتب رداً