موظف حلبي من باب النيرب في تويتر!!

رسالة توقيف حسابي في تويتر كلها كذب، فأنا لا أنشر شيئا في الحساب لتكون هناك انتهاكات، وإنما أكتفي بمشاركة روابط من صفحتي، وهم حينئذ غير مسؤولين عن محتويات الروابط، فكيف أصبحت متكررة وخطيرة؟!!!

الملفت للنظر هو صياغة الخطاب المضحكة والمثيرة للسخرية:

“حيث لن يتم الالتفات إليها”!!!

وكأنني أرسلت لهم عشرات الإلتماسات ليجيبوا هكذا، فما هو إلا التماس واحد فقط لا غير، ولم يخبروني بالانتهاكات المتكررة، أو الانتهاك الأخير على الأقل، ولم يبق إلا أن يبصقوا في وجهي!!!

وصلوا لمرحلة احتقار الإنسانية وحقوق التعبير وحقوق الناس “فلن يلتفت إليها”، وكأن كاتب الصياغة موظف حزبي من فرع مخابرات سورية أو مصرية!!!

متى سينتهي احتكار هؤلاء شراذم الفراعنة الدوليين لوسائل التواصل الاجتماعي؟!!!

اكتب رداً