لو ركز المثقفون والمشايخ والناشطون والإعلاميون جميعاً ضغطهم على الفصائل لتتوحد؛
- لكانت توحدت،
- ووقفت في وجه التغلب،
- بل وتغلبت على هيئة تحرير الشام،
- وفرضت قرارها في مناطقها،
- وغيرت الخريطة السياسية والعسكرية في المنطقة،
- ولكان خيراً من النفخ في قربة هيئة تحرير الشام المقطوعة بترك التغلب!!!
أما إذا كنتم تظنون أن توحدهم أصعب من اقتناع الهيئة بترك التغلب،
فالتغلب عليهم حينئذ -بل واستئصالهم أيضاً- فيه خير عظيم للبلاد والعباد!!!
فسفيه واحد -أحاوره أو أنسفه- خير من ألف سفيه يعلم أن هلاكه في أمر ويتشبث به بيديه وأسنانه!!!
شكر الله سعيكم فيما مضى، لكنه كان ضغطاً في غير موضعه، وخسرنا بسببه الكثير!!!