- يتشدقون ولا يتقبلون الرأي الآخر،
- ويهاجمون ولا يتحملون أن يهاجمون أحد،
- ويهاجمون تطرف الآخر ويتغافلون عن تطرفهم، فيرسخون التطرف بكل أشكاله ويعمقونه!!
- ويشطرون ساحة الجهاد الشامي ويشظونها على حساب فناء شبابنا المعتدلين!!!
فنحمد الله:
- أنهم لم يكونوا سوريين،
- والفصيل الذي يعملون كأبواق لحسابه سيكون مصيره الفناء،
- وأنهم لن يحكموا في حياتهم أبداً وإلا كانوا كحكامهم وأسوأ من الأسد!!
حظرني عميل المخابرات بعد ثلاث منشورات فقط؛ فلا بارك الله بحريتكم والمبادئ التي تدعون لها!!