Site icon د. إبراهيم عبد الله سلقيني

القنيبي بين الأمس واليوم!!

كان القنيبي ينظر عن الثورة السورية ويصدر أحكاماً عامة لم يحن وقتها لا يمكن تطبيقها على تلك المرحلة والكلام فيها يقود الساحة نحو الأسوأ وينزع من الثورة شعبيتها…
واليوم سكت القنيبي تماماً…
لكن أصبح معظم منظري ثورتنا في الخارج كالقنيبي تماماً:

يا ويلهم من الله!!! ويا ويلنا مما ستراه أعيننا!!!

Exit mobile version