عاهرة تفتي من وسط الكبريه بحرمة زواج غير الكفؤ!!!
فإذا كان يظنه زنا، وليس زواجاً، فهو تكفير بالجملة، وهو حينئذ خارجي خسيس خنزير قد أظهر بعض ما يبطن!!!
فتوحد المجاهدين لا يغيظ والله إلا الروافض والخوارج ومن هو على شاكلتهم!!!
ارفع خسيستك في مرقصك الذي تعيش فيه ثم تكلم في الجهاد والمجاهدين وزرع الفتن بينهم!!!
إذا كنت قد أدرت أذنك لمرافقيك من المخابرات عن المجاهدين وأوضاعهم، فهذا ليس عذراً لك أمام الله…
ولا نرى تكبرك وتعاليك هذا إلا كتعالي إبليس اللعين على خلق الله من المسلمين، فلا بارك الله فيك ولا في إخوة منهجك الفاسد الذي استبدل أخوة الإسلام بأخوة الخوارج الشياطين…
فنسأل الله أن يهديك إن كان فيك بقية من خير، وإلا فنسأله أن يلعنك وينزل غضبه ومقته عليك وعلى كل من سالت دماء المجاهدين الموحدين بسببه، أو سعوا للفرقة في اللحظات الحاسمة لإفساد المعارك الشامية…
ولتعلم أننا نستعيذ كل يوم بالله من الشيطان الرجيم، ونتحصن بها، فما عادت تؤثر فينا وسوساتكم الإبليسية…
وهذا ليس كلامي وحدي، بل هو فعل كل المجاهدين في كل يوم؛ فتح الشام، وجيش الفتح، والجيش الحر…
ولهذا السبب سيتوحدون وتتوحد أجسادهم، كما توحدت أهدافهم من بداية الجهاد الشامي…
فلتمت بغيظك أيها الخنزير!!!
ولو كان فيك خير كأهل الشام لحررت مرقصك، بدلاً من أن تحاضر علينا بالشرف، وأنت تعمل ساقياً في أقذر كبريه عرفته دول العالم الإسلامي!!!
وفي الختام: أعتذر أنني لم أوفيك حقك من الكلام، ولتتذكر أن هنا أرض الشام، ولا مكان فيها للئام!!!