زعيم الخوارج الزنادقة أمرهم بالانتحار في سبيل قتل المجاهدين،
وهم استجابوا له في سبيل البغدادي دون دليل أو حجة في تكفير جميع المجاهدين…
ونحن أمرنا قائدنا وعظيمنا وقدوتنا وسيدنا ورئيسنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم بقتال الخوارج،
ونحن مستعدون للشهادة في سبيل طاعة أوامر وتعليمات قائدنا بقتل وقتال الخوارج…
ونحن مولانا الله،
وأنتم لا مولى لكم!!!
فلينفعكم أبو لهب وأبو جهل القرشي يوم القيامة!!!