خلال تجولي في أرض الرباط فوجئت بعدد كبير من طلبة العلم والصالحين،
رأيتهم من الإعلاميين والسياسيين والعسكريين والقضاة والخدميين،
وكلهم متطوعون يبذلون الغالي والرخيص لخدمة دينهم،
وﻻ تعرف أنهم من طلبة العلم إلا إذا سألتهم !!!
وﻻ يضعون قبل إسمهم (د.) كذباً وبهتانا وزورا …
فمتى سيتوقف المحيسني عن التعالي على طلبة العلم الشاميين والغمز واللمز بهم!!!
وحصر العلم بنفسه وإخوة منهجه وبأصحاب البهرجة الإعلامية فقط !!!