في هذا المقال أستعرض مجموعة من المقالات التي عالجت فيها كوارث ضياع الشريعة بين شطحات الشاطحين، وكيف أن في كل مسألة يشطح بها قوم نحو الشرق وقوم نحو الغرب هي في حقيقتها فروع كثيرة جداً، ولكل فرع منها أحكام تكليفية متنوعة ومتفاوتة، ثم يأتي جاهلان أو ثلاثة فيقولان: الحكم كذا، بكل سهولة وبكل تقزيم للمسائل:
- أهل السنة هل هم الصوفية أم السلفية؟ من هم أهل السنة والجماعة؟
- هل الحضانة الشرعية حق للذكوريين أم للفمينست؟
- هل الترحم واجب لكل مخلوق لطيف أم فقط للأتقياء؟
- هل يجوز زواج الأطفال أم لا يجوز للإنسان أن يتزوج حتى ينضج بعمر 23؟
- هل بداية الصيام معلقة على الحساب فقط أم على الرؤية فقط؟
- هل التعامل السياسي مع الكفار المحاربين تشريع ديني أم كفر بواح؟
- هل يجب الاقتصار على الفتوى في المذهب أم يجوز البحث عن الفتاوى الشاذة للتسهيل على الناس؟
- هل الإسلام لا يملك مشروعاً أم هو مشروع متخلف؟
- هل يجب على المرأة أن تعمل أم لا يجوز لها أن تعمل؟
- هل النفاق هو الكفر الصريح أم كل من يخالفنا الرأي منافق؟
- هل يجب شرعاً أن تستسلم للحيوانات المفترسة أم يجب أن تواجهها؟
- هل يجب أن تشتهر لتفتي أم يجب أن تفتي لتشتهر؟
- هل مخالفة الحاكم خروج عن الدين أم يجب الخروج على كل حاكم؟
- هل يجب فصل الدين عن الإدارة وعن السياسة أم لا يجوز فصلها أبداً؟
- هل يجب إطلاق التصريحات السياسية بلسان ديني أم إطلاق التصريحات الدينية بلسان سياسي؟
- وكلما صادفت واحدة فسأنشرها هنا تباعاً…