طاعة الحاكم في مفهوم مشايخ النفاق كالتالي:
- يجب الجلوس على مائدته خلافاً لما أمر به الحديث.
- يجب أن تعتاد رجلك على مجلسه؛ داخل طالع، آكل شارب، صور معه قاعد وواقف.
- طاعته في المعاصي والموبقات، بل ولو أمرك بإلقاء نفسك في النار.
- إعانته على الظلم.
- إعانته على جرائمه أيضاً، وليس مجرد ظلمه، وبالتالي إلقاء الناس في النار حتى لا تلقي نفسك.
- التطبيل له والنفاق و”تمسيح الجوخ” صبح مساء.
- عدم قول الحق في وجهه، فهذا من الفتنة العظمى في الدين.
- يجب تغيير الأحكام الشرعية والعبث بها والكذب في الوقائع كما يناسب الحاكم لتسكين الفتنة.
- يجب عليك أن تسلمه مالك وروحك وعرضك ليغتصبهم درءاً للفتنة، بل يجب عليك أن تطوبز له بنفسك وبلحيتك؛ لأن هذا من أعظم الجهاد.
- الحاكم لا يمكن أن يصل لمرتبة النفاق، ولو كان قرمطياً باطنياً، فهو مسلم وتجب طاعته من صميم القلب، ولو كان ابن أبي ابن سلول.
- وقريباً في الأسواق: تجب طاعة الحاكم الجديد للمنطقة ولو كان يهودياً (نتنياهو) أو نصرانياً (ترامب).
- باختصار: طاعة الحاكم = عبادته، وما عدا ذلك فتنة!!!