هذه الرسالة الموجهة لي صحيحة، لكن:
- هم بالغوا فتجاوزوا الشكر إلى المدح!!
- هم بالغوا في المدح بأوصاف دينية لفطائس!!
- هم بالغوا فأصبح كل من هب ودب في الحركة يمدح كل من هب ودب من القتلة!!
- هم بالغوا في نكئ جروحنا عدة مرات ثم في زرع الملح فيها، ثم في الدوس عليها!!
- هم بالغوا فأصبحوا يكررون ذات الحماقة مرات ومرات!!
- هم لا يمكنهم الاعتذار عن خطئهم للشعب السوري، وأنا لا أستطيع الاعتذار عن خطئي لحماس!!
- وإن عدتم عدنا…
- شكراً حماس!!
