صحيح، وأنا قلت ذات الشيء، لكن:
- شيخك كان جزءاً من المشكلة.
- بل كان سبباً لها خلال 40 سنة.
- وكان يعتقد أن الجيش الطائفي الباطني القاتل هو جيش الصحابة.
- ويتمنى أن يكون عبداً في إصبع شيخ الباطنية.
- ويعتقد أن الحاكم القرمطي الباطني الذي يقتل المسلمين ويحارب الله ورسوله هو الحاكم المسلم الذي تجب طاعته شرعاً.
- شيخك الذي غرر بملايين عوام الناس حتى صاروا جنوداً للباطنية ديانة.
- شيخك الذي يتذرع به آلاف المنافقين من أدعياء المشيخة في نفاقهم للباطنية.
- شيخك قال كلمته وهو يجلس على طاولة القاتل ومائدته.
- شيخك لا يعتقد أن الحاكم الباطني القاتل هو المجرم الحقيقي.
- شيخك يعتقد أن المجرم الحقيقي هو الضحية التي تدافع عن نفسها في وجه آلة القتل.
- شيخك يعتقد أن كل مدراء فروع المخابرات أولياء صالحون أتقياء يوثق بكلامهم ويصدقهم فيما يقولون.
- شيخك وضع لنا قبل موته ابناً فاق في النفاق أباه، وجيشاً من الكلاب التي تعوي بحمد إبليس وتسبحه.
- شيخك قال لنا باختصار: أنا مع الأسد، وإذا خرجتم عليه فيا ويلكم منه ومن غضبه وغضبي، ولم يكن يذكرنا بغضب الله، ولم يكن يقول لنا: لا تخرجوا عليه لأنه سفاح مجرم قاتل باطني سيستغل ذلك في القضاء على أهل السنة.