اليونان نكست، فمن نكس على عقبيه معها؟!!

اليوم نكست اليونان أعلامها، ونسيت علمانيتها، وأقحمت نفسها في الشأن الداخلي لدولة أخرى؛ كل ذلك بسبب تحرك العرق الديني لديها تجاه قضية دينية في نظرها…

لكن الشيء الذي لم نفهمه أولئك الذين أعماهم كره تركيا وأردوغان حتى نكصوا على عقبيهم ونسوا إسلامهم ووقفوا في صف اليونان، فهل هؤلاء كاثوليك أم أرثوذكس؟!! هل هؤلاء مسلمون أم منافقون؟!!

لهؤلاء أقول:

هل عرفتم لماذا يتحول بعض الناس لحمير ويقفون مع آل الأسد في إجرامهم؟!! لأنكم تحولتم إلى الكفر بالله وبدينه ووقفتم في صف الكاثوليك والأرثوذكس بسبب حقدكم على أردوغان!! فلا فرق بين حمير الأسد وحمير أحقادهم!!

مع أن قضية آيا صوفيا قضية إسلامية ليس لها علاقة لا بأردوغان ولا بتركيا…

اكتب رداً