سيكون لها آثار سلبية جداً عاى دول الخليج، ومنها:
1- نكء جميع الجراح القديمة لدى الخليجيين، وتداول نقاشاتها بين المواطنين.
2- منع عودة الهاربين من تنظيم العراق والشام إلى أوطانهم، وخاصة أن قوائم عناصر داعش يوجد منها نسخة عند النظام السوري ونسخة عند الدولة التي يتبع له المجاهد ونسخة عند المخابرات العالمية!!!
3- سيشكل هؤﻻء الهاربون بعد أن يفهموا لعبة المخابرات الدولية المتمثلة في تنظيم العراق والشام تنظيم مشابه لتنظيم أبو جندل.
4- سيرتبط بهذا التنظيم جميع أصدقاء وأقارب هؤﻻء داخل الخليج وخارجه، وسيكون له تأثير سيء على دول العالم ومخابراتها؛
على دول العالم بسبب تحول هؤﻻء من ضرب المسلمين إلى ضرب الغرب،
وعلى مخابراتها بسبب أعدادهم الكبيرة جداً التي تفوق الحصر والضبط…
يجب أن يفهم العالم كله أن بﻻد الشام تختلف عن كل العالم،
وأن ما حصل وما سيحصل سيخالف كل التوقعات…